الغلاف | |
العنوان | رواية الحديقة السرية (عربي – انجليزي) – فرانسيس هودجسون |
الحجم | 6.63 ميجابايت |
التحميل | من هنا |
فرانسيس هودسون برنيت (بالإنجليزية: Frances Hodgson Burnett) هي كاتبة إنجليزية ولدت
في مانشستر في نوفمبر 1849 من عائلة فقيرة جداً انتقلت برفقة عائلتها إلى العالم الجديد
أمريكا.
كانت تنشر بعض أعمالها في الصحف لتعيل عائلتها.
عرفت فيما بعد بأهتمامها بأدب الأطفال فهي أديبة ومؤلفة مسرحية
أهم أعمالها:
رواية (هاورثز) (1879) fs
رواية (لوزينا) (1880)
رواية (الهمجي الجميل) (1881)
رواية (في أثناء الإدارة) (1883).
بالإضافة لذلك كتبت مسرحية بعنوان (إزمرالادا)
عام 1881 بمساعدة الممثل وليام هوكر جليت.
وفي عام 1886 نشرت رواية اللورد الصغير
فونتلروي، وقد بيع منها أكثر من نصف مليون نسخة. في عام 1898 حصلت على طلاقها من السيد
برنيت، وتروجت مرة أخرى من السيد ستيفن تاونسند وكان في عام(1900) كان زوجها الثاني
رجل أعمال لم يدم زواجهما إلا عامين فقط وحصل طلاقهما في عام 1902.
ومن أعمالها (ساره كريو) في عام (1888)،
ثم أعادت صيغتها في عام 1905 بعنوان الأميرة الصغيرة. كما لاقت مسيرحتها سيدة استقراطية
استحساناً وصدىً كبيرين لدى القراء آنذاك، واعتُبرت من أفضل مسرحيتها على الإطلاق،
وأيضا رواية الحديقة السرية 1911 هي الرواية التي خلدت في قلوب الاطفال ولا تزال محبوبة
لدى الأطفال، وفي عام 1915 نشرت رواية الأمير التائه نشرت في كندا في عام 1922 رواية
رئيس بيت كومب.
نشرت رواية (عمل الماركيزة) عام 1911، وذكرت
الأديبة الإنكليزية نانسي متفورد بأنه من أفضل الكتب التي قرأتها وكما ذكرته في روايتها
حب في طقس قارص.
في عام 1893 نشرت مذكرات شبابها تحت عنوان
الامر الذي عرفت من قبل الجميع,ومن منتصف عام 1890 عاشت بشكل رئيسي في إنجلترا، ولاسيما
في قاعة مايثام العظيمة. عاشت فيها من عام (1897 إلى 1907) حيث اكتشفت الحديقة السرية،
بيد أنها غادرت إنجلترا إلى الولايات المتحدة بعد أن حصلت على الجنسية الأمريكية في
عام 1905.
بعد وفاة ابنها الأول ليونيل بمرض السل
في عام 1890 انصدمت بفقدان ابنها ودخلت في العوالم الروحانية وجدت من خلالها السرور
العظيم في التعامل مع حزنها عملت بتصوف وصاغت بعض أفكارها في روايتها الحديقة السرية
حيث تروي فيها قصة الولد الذي كان طول الوقت عاجزا عن شفاء نفسه ويحاول التشافي بواسطة
التفكير الإيجابي)). في أثناء الحرب العالمية الأولى كتبت السيدة برنيت ارائها فيما
حدث في الحرب في رواية قصيرة باسم العرق الأبيض.
عاشت فرانسيس هودجسون برنيت حياة دامت
17 عام في بلاندوم في نيويورك،وفي النهاية دفنت في مقبرة روسلين، بالقرب من أبنها
.