الاثنين، 22 يونيو 2020

رواية كبرياء وهوى (عربي – انجليزي) – جين أوستن

 الغلاف معنى كلمة كبرياء بالانجليزية لم يسبق له مثيل الصور + tier3.xyz
 العنوان رواية كبرياء وهوى (عربي – انجليزي) – جين أوستن
 الحجم 13.8 ميجابايت
 التحميل من هنا 

______________________________________

جاين أوستن (16 ديسمبر 1775 - 18 يوليو 1817) (بالإنجليزية: Jane Austen)‏ هي روائية إنجليزية، اشتهرت أساسًا بست روايات رئيسية، توضح وتنقد وتعلق على حياة طبقة ملاك الأراضي البريطانيين landed gentry  بنهاية القرن الثامن عشر. روايتها الأكثر نجاحًا خلال حياتها هي "كبرياء وهوى" كبرياء وتحامل (رواية)، كانت ثاني رواية تنشر لها. تكشف حبكتها الدرامية عادة اعتماد النساء على الزواج سعيًا وراء مركز اجتماعي ودخل ثابت.

مازالت رواياتها الرئيسية تنشر حتى الآن، على الرغم من أن بداية نشرهم كانت دون اسمها ولم تجلب لها سوى القليل من الشهرة أثناء حياتها. ثم حدثت مرحلة انتقالية مهمة لشهرتها ككاتبة، وذلك بعد وفاتها باثنين وخمسين عامًا أي في عام 1869 عندما نشر ابن أختها سيرتها الذاتية A Memoir of Jane Austin فقدمها إلى جمهور أعرض. كانت أشهر الروايات نجاحًا في حياة جين أوستن هي "كبرياء وهوى" التي نزلت في طبعتين وقتها. ثالث رواية نشرتها كانت "متنزه مانسفيلد"، والتي تجاهلها العديد من المعلقين على الرغم من نجاحها أثناء فترة حياتها.

نشرت جميع روايات جين أوستين الرئيسية ما بين عامي 1811 و1818. من 1811 إلى 1818 حققت نجاحًا بكونها مؤلفة رسمية معروفة عندما نشرت رواية "العقل والعاطفة" العقل والعاطفة عام 1811، و"كبرياء وهوى" كبرياء وتحامل (رواية) عام 1813, و"متنزه مانسفيلد" مانسفيلد بارك عام 1814، و"إيما" إيما عام 1815. كتبت أوستن روايتين إضافيتين بعنوان "دير نورثانجر" دير نورثانجر و"إفناع" اقناع (رواية). تم نشر كلاهما بعد وفاتها في عام 1818. وكانت قد بدأت رواية أخرى قبل وفاتها سميت فيما بعد "بلدة سانديتون" Sandito

خلال القرن العشرين والحادي والعشرين ألهمت كتابات أوستن عددًأ كبيرًا من المقالات النقدية والمختارات الأدبية، مما جعلها مؤلفة بريطانية ذات شهرة عالمية. ألهمت رواياتها صناعة عدة أفلام بداية من الأربعينيات مع فيلم "كبرياء وهوى" كبرياء وتحامل (فيلم 1940) بطولة لورنس أوليفيه، وحتى إنتاجات أكثر حداثة مثل فيلم "العقل والعاطفة" العقل والعاطفة (فيلم) بطولة إيما تومسون عام 1995 وفيلم "الحب والصداقة" Love and Friendship  بطولة كيت بيكينسيل" عام 20كبرياء وهوى Pride and Prejudice

تعتبر رواية "كبرياء وهوى" (ثاني رواية منشورة للمؤلفة) تصويرًا تذكاريًا للشخصية الأساسية إليزابيث بينيت. بدأت أوستن بكتابة الرواية بعد بقائها في منزل في منطقة جودنستون بارك  في كينت مع شقيقها إدوارد وزوجته عام 1796. الاسم الأول للرواية هو "الانطباعات الأولى" First Impressions وتمت كتابتها ما بين أكتوبر 1796 وأغسطس 1797. في 1 نوفمبر 1797 أرسل والد أوستن خطابًا إلى ناشر في لندن يدعى توماس كادل يسأله إن كان مهتمًا برؤية النسخة الأولية من الرواية، رفض الناشر وأعاد الخطاب. راجعت جين بشدة نص رواية "الانطباعات الأولى" ما بين 1811 و1812،  وفقد النص الأصلي. كانت الرواية على الأرجح من النوع الرسائلي رواية رسائلية نظرًا لكثرة الخطابات في النسخة الأخيرة منها. لاحقًا أعادت أوستن تسمية الرواية "كبرياء وهوى" Pride and Prejudice، على الأرجح أنها كانت تفكر في "المعاناة والمعارضة" الملخصتين في الفصل الأخير من رواية "سيسيليا"  للكاتبة فاني بورني، وفي كلمتي "كبرياء وهوى" المكررتين ثلاث مرات بحروف كبيرة واضحة block capitals . ربما تم تغيير اسم "الانطباعات الأولى" لتجنب الخلط مع أعمال أخرى. خلال الأعوام التي فصلت بين كتابة رواية "الانطباعات الأولى" ومراجعتها لتصير "كبرياء وهوى" تم نشر عملين آخرين بعنوان "الانطباعات الأولى"، رواية للكاتبة مارجريت هالفورد وعملًا كوميديًا للكاتب هوراس سميث . باعت أوستن حقوق طبع الرواية إلى الناشر توماس إيجرتون في شارع وايت هول بثمن 110 جنيهًا إسترليني بعدما طلبت 115 جنيهًا. كان قرارًا مكلفًا، فقد نشرت أوستن رواية "العقل والعاطفة" على أساس عمولة لتعويض الناشر عن أي خسائر محتملة وجمع أي أرباح (تكاليف وعمولة الناشر). لم تعرف أن رواية "العقل والعاطفة" ستباع بالكامل (مما أكسبها 140 جنيهًا إسترليني)، وكانت قد باعت حقوق الطبع بإيجرتون بثمن زهيد، ولذلك سيجني هو كل الأرباح. وفقًا لجان فيرجوس ربج إيجرتون حوالي 450 جنيه إسترليني من أول طبعتين فقط للرواية. نشر أول طبعة من رواية "كبرياء وهوى" في ثلاث أجزاء ذات غلاف صلب في 27 يناير 1813. تم الإعلان عنها في جريدة "مورنينج كرونيكل" Morning Chronicle  بثمن 18 شلن . تلقت الرواية أراءً إيجابية وبيعت الطبعة كلها، تم نشر طبعة ثانية في نوفمبر وثالثة في 1817.16.

(من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة) ترتكز أحداث الرواية حول إيلزابيث بينيت الإبنة الثانية من بين خمسة بنات لرجل ريفى. كما أن السيد بينيت عاشقاً للكتب.
ففى بعض الأحيان يتجاهل المسؤليات التي تقع على عاتقه.
 أما عن السيدة بينيت فهى إمرأة تفتقر التصرف الإجتماعى اللائق. بالإضافة إلى أن إيجاد زوج مناسب لبناتها الخمسة هو محور إهتمامها.
 جاين بينيت و هى الإبنة الكبرى و تتميز بعطفها في تعاملها مع الأخرين، بينما إيلزبيث بينيت تشترك مع أبيها في سعيه للحكمة.
 كما تتمتع أحياناً بنظرة ساخرة. أما مارى فهى فتاة مولعة بالدراسة و مخلصة. تسعى لأن تكون عازفة موسيقى.
 على النقيض، تأتى كيتى الإبنة الرابعة وهى تتبع أختها الصغرى ليديا فتاة مغازلة و تصرفاتها غير محكمة_ في كل شىء.اتمني لكم قراءه ممتعه