الغلاف | |
العنوان | آرام دمشق وإسرائيل في التاريخ والتاريخ التوراتي - فراس السواح |
الحجم | 8.31 ميجابايت |
التحميل | من هنا |
------------------------------------------
فراس
السواح
المؤلف
كتاب آرام دمشق وإسرائيل في التاريخ والتاريخ التوراتي والمؤلف لـ 67 كتب أخرى.
فراس
السواح كاتب ومفكر وباحث سوري في المثيولوجيا وتاريخ الأديان. ولد في مدينة حمص في
سوريا عام 1941 .
يعمل بروفيسوراً في جامعة بكين للدراسات الأجنبية ، منذ عام 1976، مختص بدراسة الحضارة العربية وتاريخ الأديان في الشرق الأدنى. نشر 26 كتاباً عن الأساطير، والتاريخ، وتاريخ الأديان.
أعماله
1-مغامرة
العقل الأولى – دراسة في الأسطورة، سورية وبلاد الرافدين
2- لغز
عشتار - الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة
3- جلجامش
– ملحمة الرافدين الخالدة
4- دين
الإنسـان – بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني
5- الأسطورة
والمعنى – دراسات في الميثولوجيا والديانات المشرقية
6- التـاو
تي تشينغ – إنجيل الحكمة التاوية في الصين
7- الرحمن
والشيطان – الثنوية الكونية ولاهوت التاريخ في الديانات المشرقية
8- الوجه
الآخر للمسيح – مقدمة في الغنوصية المسيحية
9- مدخل
إلى نصوص الشرق القديم
10-
طريق إخوان الصفا – المدخل إلى الغنوصية الإسلامية
11-
الإنجيل برواية القرآن
12-
ألغاز الإنجيل
13- الله والكون والإنسان
14-
موسوعة تاريخ الأديان: الشعوب البدائية والعصر الحجري
15-
موسوعة تاريخ الأديان: الشرق القديم
16-
موسوعة تاريخ الأديان: اليونان والرومان وأوروبا ماقبل المسيحية
17-
موسوعة تاريخ الأديان: الشرق الأقصى
18- موسوعة تاريخ الأديان: الزرادشتية، المانوية، اليهودية والمسيحية
19-
الحدث التوراتي والشرق الأدنى القديم
20-
آرام دمشق وإسرائيل - في التاريخ والتاريخ التوراتي
21- تاريخ أورشليم والبحث عن مملكة اليهود
22-
الإنجيل برواية القرآن
23- القصص القرآني ومتوازياته التوراتية
24-
كتاب مشترك مع عدد من المؤرخين وعلماء الآثار في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.
وهو من تحرير الباحث الأميريكي والأستاذ في جامعة كوبنهاغن، توماس ل. تومبسون. وقد
صدرفي بريطانيا عام 2003 عن دار نشر T & T Clark International.
25- كتاب مشترك مع عدد من المؤرخين وعلماء الآثار في أوروبا والولايات المتحدة الأميريكية وهو من تحرير الباحث البريطاني كيث وايتلام. صدر في بريطانيا في شهر حزيران 2013
26- لاو تسي. بالاشتراك مع الدكتور شيو تشـينغ قوه، الأستاذ في جامعة بكين للدراسات الأجنبية. وهو صادر عن دار النشر باللغات الأجنبية – بكين.
العضوية
في النوادي والإتحادات
المصدر:
ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
وصف
الكتاب
يستعرض فراس السواح، حسب ما ذكره القراء على موقع good reads عددا من الآراء فى الكتاب منها ما ذكره " Bookish Dervish" فى كتابه القصص الواردة فى العهد القديم و التى تخص التأسيس الدينى والأيديولوجى لفكرة الشعب الإسرائيلى بقبائله الاثنى عشر، وترد مقاطع من أسفار التكوين والخروج، يشوع، القضاة، الملوك، صموئيل، والتى يتعرض لها الكتاب بالنقد الأركيولوجى و التاريخى و النصى، وأهم الأفكار التى يخلص إليها هي:
-نفى الأصل الخارجى للشعب اليهودى فالخارجون من مصر أقلية قليلة جدا.
- نفى روايات الفتح العسكرى الإسرائيلى لكنعان على يد يوشع ابن نُون.
نفى قيام دولة موحدة لـ "كل إسرائيل" قبل انقسامها المفترض إلى يهوذا والسامرة.
الجزء الأخير من الكتاب عبارة عن دراسة لدويلات وملوك آرام دمشق وكنعان فى إطار العلاقات الإقليمية والدولية فى حالة تدخل آشور بحملات شلمنصر.
وكتاب شيق، مفيد، وأهم ما فيه أنه يهدم الأسس التوراتية التى تقوم عليها دولة إسرائيل الحالية المزعومة والتى ليست إلا مسخا سواء من الناحية العرقية أو الدينية أو حتى العلمانية.
بينما ذكر Ahmed Ibrahim أن الكتاب ينقسم لجزئين، الأول: يتناول الرواية التوراتية للأسفار التاريخية من بداية عصر الآباء للمملكة الموحدة، من خلال عرضها والنقد النصى والتاريخى والأركيولوجى ومن خلال للوثائق التاريخية الكتابية، حيث نقف فى النهاية على زيف التاريخ التوراتى الذى هو فى الأساس تاريخ هوياتى تراثى لا يمت للتاريخ بصلة إلا أقل القليل فى نصفه الثانى الذى يتتبع دولتى السامرة ويهوذا.
وفى
الجزء الثانى للكتاب يتتبع الكاتب أخبار الممالك التى ينسبها النص التوراتى إلى أيديولوجيته
الدينية وهما دولتى السامرة ويهوذا، وكانت معلومات محررين التوراة عن هذه المرحلة ضئيلة
جددت فعمدوا إلى التلفيق كما هى عادة النص التوراتى.
يتتبع
فراس السواح هنا التاريخ الحقيقى لدولتى السامرة ويهوذا وتاريخ إنشاء كل واحدة وعلاقتها
مع الدول والقوة الكبيرة فى المنطقة فى هذا الوقت مع تقصى العلاقات الآرامية الفلسطينية،
وهى الأمور التى يغفل عن أى ذكر لها النص التوراتى، ومع يتتبع فراس تقدم الأحداث وصولا
إلى مرحلة السبى الآشورى ثم البابلى وتدمير أورشليم، ثم العودة فى الحقبة الفارسية،
المرحلة التى ستبدأ فيها الأيديولوجيا التوراتية بالظهور، فكل ما سبق لا يمت لليهودية
كمنظور دينى بصلة، بل أن مدينتى السامرة ويهوذا كانت على المعتقدات الفلسطينية القديمة،
ثم يتتبع أسباب ظهور النزعة التوحيدية وربطها بالأغراض الفارسية لتوحيد المملكة و ديانتها،
وفكرة إله السماء التى ساقها عزرا ونحميا ليست سوى فكرة دينية فارسية تم إحلالها فى
هيئة يهوه الإله الفلسطينى القديم. يحلل فراس فى الخاتمة الحالة النفسية العامة للشعوب
التى تم إحلالها فى أورشليم، ليبدأ التاريخ اليهودى الحقيقى من هنا، من منطقة لليهودية،
التى لكن هنا ينتهى الكتاب الذى يبحث فى تاريخ فلسطين وسوريا القديمة