الأربعاء، 26 أغسطس 2020

أحمدي نجاد .. رجل في قلب العاصفة - عادل الجوجري

 أحمدي نجاد رجل في قلب العاصفة - عادل الجوجري

عنوان الكتاب / احمدي نجاد - رجل في قلب العاصفه 

المؤلف / عادل الجوهري

 حجم الكتاب / 14.6 ميجابايت 

عدد الصفحات / 337 صفحه

 عادل الجوجري /

مؤلف كتاب أحمدي نجاد رجل في قلب العاصفة - كاتب صحفي مصري ورئيس تحرير صحيفة الأنوار المصرية ومجلة الغد العربي ومدير المركز العربي للصحافة والنشر وهو من خريجي كلية الإعلام جامعة القاهرة عام 1979 كان مدافعاً عن الفكر الناصري القومي.

 أما من هو محمود أحمدي نجاد,ولد محمود أحمدي نجاد في قرية آرادان بالقرب من غرمساروهو الطفل الرابع من بين سبعة أطفال لوالد يعمل حدادًا وبقالاً وحلاقًا ومعلم للقرآن. وقد غير الأب اسمه في سن الرابعة من "سابورجان"، عندما انتقلت العائلة إلى طهران.في عام 1976،

اجتاز محمود أحمدي نجاد مسابقات القبول في الجامعات الإيرانية الوطنية.وسرعان ما التحق بجامعة إيران للعلوم والتقنية كطالب بكلية الهندسة المدنية.

 حصل على دكتوراة في هندسة النقل والتخطيط من نفس الجامعة في عام 1997، (عندما كان حاكمًا لمحافظة أردبيل في شمال غرب أيران).

في عام 2003عين  أحمدي نجاد المحافظ رئيسًا لبلدية طهران،

و بعد انتخابه للرئاسة تم قبول استقالة أحمدي نجاد من رئاسة بلدية طهران في 28 يونيو 2005.

 تعرض أحمدي نجاد الي الكثير من الأنتقاد من العديد من الإصلاحيين والمستقلين في الأحزاب السياسية، بما في ذلك بعض الذين قاطعوا الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، دعوا إلى تكوين تحالف ضد أحمدي نجاد أطلقوا عليه "التحالف الوطني لمكافحة الفاشية." كما أن بعض الجماعات المنشقة اتهموه بأنه جلاد لا يعرف الرحمة.

وصف نجاد الحرس الثوري الإيراني بالاخوة المهربون,

في عام 2008، نشب نزاع خطير بين الرئيس الإيراني ورئيس البرلمان على ثلاثة قوانين أقرها البرلمان الإيراني، وهي : "الاتفاق على التعاون المدني والجنائي القانوني بين إيران وقيرغيزستان" و"الاتفاق على دعم الاستثمارات المتبادلة بين إيران والكويت"، و"قانون لتسجيل النماذج الصناعية والعلامات التجارية". كان النزاع من الخطورة، بحيث أن الزعيم الإيراني تدخل لفض النزاع.في فبراير 2009،

 بعد إعلان المكتب الوطني الإيراني لمراجعة الحسابات أن مبلغ 1.058 مليار دولار من فائض العائدات النفطية في (2006-)2007لم تودعه الحكومة في الخزانة الوطنية،و طالب علي لاريجاني المتحدث باسم البرلمان الإيرانى بإجراء المزيد من التحقيقات من أجل التأكد من عودة الأموال المفقودة إلى الخزينة الوطنية في أقرب وقت ممكن.

انتقد نجاد المكتب الوطني لمراجعة الحسابات بما وصفه بأنه "لا مبالاة"، قائلاً إن التقرير "يحرض الشعب" ضد الحكومة.واشتد الصراع الي ان خسر نجاد الحكم

هذا الكتاب يحاول الإجابة على هذه الأسئلة من خلال الوثائق والشهادات والتحليل السياسي الموضوعي، والمحايد لمسيرة  أحمدي نجاد، بطريقه السرد الصحفي للكتاب
 التحميل من هنا