الجمعة، 24 يوليو 2020

من لا يحضره الطبيب أو طبيبك قبل وصول الطبيب - ابو بكر الرازي

مراجعات | من لا يحضره الطبيب (طبيبك قبل وصول الطبيب) - أبجدعنوان الكتاب / من لا يحضره الطبيب او طبيبك قبل وصول الطبيب 
المؤلف ابو بكر الرازي
 حجم الكتاب / 7.2 ميجابايت
 عدد الصفحات / 160 صفحه 
المؤلف/
أبو بَكر مُحَمَّد بن يَحْيَى بن زَكَرِيّا الرَّازِيّ (250 هـ/864 م - 5 شعبان 311هـ/19 نوفمبر 923م) طبيبٌ وكيميائي وفيلسوف ورياضيّاتيٌّ مسلم من علماء العصر الذهبي للعلوم، وصفته سيغريد هونكه في كتابها شمس العرب تسطع على الغرب «أعظم أطباء الإنسانية على الإطلاق» ، حيث ألف كتاب الحاوي في الطب، الذي كان يضمُّ كل المعارف الطبية منذ أيام الإغريق حتى عام 925م وظل المرجع الطبي الرئيسي في أوروبا لمدة 400 عام بعد ذلك التاريخ  درس الرياضيات و‌الطب و‌الفلسفة و‌الفلك و‌الكيمياء و‌المنطق و‌الأدب.

عمل رئيسا لمستشفى وله الكثير من الرسائل في شتى مجالات الأمراض وكتب في كل فروع الطب والمعرفة في ذلك العصر

في الري اشتهر الرازي وجاب البلاد وعمل رئيسا لمستشفى وله الكثير من الرسائل في شتى مجالات الأمراض وكتب في كل فروع الطب والمعرفة في ذلك العصر، وقد ترجم بعضها إلى اللاتينية لتستمر المراجع الرئيسية في الطب حتى القرن السابع عشر، ومن أعظم كتبه «تاريخ الطب» وكتاب «المنصور» في الطب وكتاب «الأدوية المفردة» الذي يتضمن الوصف الدقيق لتشريح أعضاء الجسم. وهو أول من ابتكر خيوط الجراحة، وصنع المراهم، وله مؤلفات في الصيدلة ساهمت في تقدم علم العقاقير. وله 200 كتاب ومقال في مختلف جوانب العلوم.

كان الرازي مؤمنا باستمرار التقدم في البحوث الطبية، ولا يتم ذلك، على حد قوله، إلا بدراسة كتب الأوائل، فيذكر في كتابه «المنصوري في الطب» ما هذا نصه: «هذه صناعة لا تمكن الإنسان الواحد إذا لم يحتذ فيها على مثال من تقدمه أن يلحق فيها كثير شيء ولو أفنى جميع عمره فيها لأن مقدارها أطول من مقدار عمر الإنسان بكثير. وليست هذه الصناعة فقط بل جل الصناعات كذلك.

وإنما أدرك من أدرك من هذه الصناعة إلى هذه الغاية في ألوف من السنين ألوف، من الرجال. فإذا اقتدى المقتدي أثرهم صار أدركهم كلهم له في زمان قصير. وصار كمن عمر تلك السنين وعنى بتلك العنايات

وله إسهامات في مجال علوم الفيزياء حيث اشتغل الرازي بتعيين الكثافات النوعية للسوائل، وصنف لقياسها ميزاناً خاصاً أطلق عليه اسم الميزان الطبيعي.

ويظهر فضل الرازي في الكيمياء، بصورة جلية، عندما قسم المواد المعروفة في عصره إلى أربعة أقسام هي:

المواد المعدنية.

المواد النباتية.

المواد الحيوانية.

المواد المشتقة.

كما قسّم المعادن إلى أنواع، بحسب طبائعها وصفاتها، وحضّر بعض الحوامض وما زالت الطرق التي اتّبعها في التحضير مستخدمة إلى الآن. وهو أول من ذكر حامض الكبريتيك الذي أطلق عليه اسم زيت الزاج أو الزاج الأخضر.

وقد حضّر الرازي في مختبره بعض الحوامض الأخرى، كما استخلص الكحول بتقطير مواد نشوية وسكرية مختمرة. وكان يفيد منه في الصيدلية من أجل استنباط الأدوية المتنوعة

ومن مؤلفاته

كتاب الشكوك على جالينوس.

كتاب الحاوي في الطب.

كتاب الجامع الكبير.

كتاب في الفصد والحجامة.

كتاب الطب الروحاني.

كتاب إن للعبد خالقاً.

كتاب المدخل إلى المنطق.

كتاب هيئة العالم.

كتاب طبقات الأبصار.

كتاب الكيمياء، وأنها إلى الصحة أقرب.

كتاب أخلاق الطبيب.

مقالة في اللذة.

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

 عن الكتاب / 
 كتاب من لا يحضره الطبيب أو طبيبك قبل وصول الطبيب pdf

كتاب يبحث في علاج الأمراض بالأغذية والأدوية المشهورة الموجودة عند العامة والخاصة، ذلك تسهيلا لأن يعم النفع أكثر عدد من الناس تمتاز هذه الطبعة بشرح وتفصيل لبعض المفردات والمصطلحات الطبية والعلمية، وذكر لفوائد النباتات الواردة في هذا الكتاب والتي تستعمل في.

التحميل من هنا